السعادة الوظيفية - An Overview
السعادة الوظيفية - An Overview
Blog Article
كيف ستحقق السلام النفسي في بيئة العمل؟ ستجد الإجابة عن هذا السؤال في هذه الوحدة والمتمثلة التعرف على دور كل من الموظفين والمؤسسة في تحقيق التوازن بين العمل والحياة الشخصية، وستتعرف أيضاً على منغصات السعادة في بيئة العمل.
أقصى مراحل السعادة عندما يحدد الموظف هدفاً وينجح في تحقيقه، لذلك يجب على الموظف أن يحدد أهدافه ويسعى جاهداً لتحقيقها، ويتطلب تحقيق ذلك الإبتعاد عن الأشخاص السلبيين في العمل الذين يقللوا العزيمة.
لا ينتظر الموظف المكافأة المادية فقط ليشعر بأهميته في عمله وأنَّه عنصر مفيد للشركة لا يمكن الاستغناء عنه؛ إنَّما يمكنه الشعور بذلك أيضاً إن تم شكره من قِبل رئيسه في العمل، ويمكن ذلك عن طريق الشكر في اجتماعات الشركة أو بإرسال رسالة بواسطة البريد الإلكتروني له أو بتخصيص لوحة إعلانات يتم عرض فيها إنجازات الأشخاص المميزين والمجتهدين في الشركة.
ولغياب السعادة الوظيفية آثار وخيمة ستؤدي إلى زيادة نسبة الغياب وارتفاع معدلات الاستقالات وفقد الأمان وتدني مستوى المهارات والبرمجة السلبية للنفس والقلق والإحباط.
كثير من الناس الذين يذهبون للتنزه في الطبيعة والمناطق البرية، ويختارون المناطق الطبيعية البعيدة والغابات الخضراء لمشاهدة المناظر الطبيعية ا...
السعادة الوظيفية تعني الشعور بالرضا والسرور من العمل الذي يقوم به الفرد. وثبتت الدراسات أن هناك علاقة قوية بين السعادة الوظيفية والأداء الوظيفي.
ولفتت الدربي إلى أن هناك برنامجاً آخر يطلق عليه "جدد حياتك" وهو موجه للموظفين وأسرهم ويتضمن بعض الفعاليات التي تغير من الوتيرة اليومية للحياة وتعمل على تعزيز الإيجابيات والعلاقة الجيدة في وسط أسر وعائلات الموظفين.
سمات الأجهزة التقويمية المستخدمة مع مصابي الشلل الدماغي
نصائح حول تحقيق الرِّضا والسَّعادة في الحياة المِهَنِيَّة.
تُحقِّق لنا أماكن العمل التي ننتمي إليها، بُعداً معنوياً في حياتنا، يتجاوز مجرد الحصول على «الراتب»؛ فهي تمسُّ جوهراً هاماً في حياة الإنسان؛ حيث يقضي ما يعادل نصف يومه أو أكثر في تلك البيئة؛ مما يجعلها أحد الأسباب الرئيسة للسعادة أو التعاسة.
بالنسبة إلى بعض الناس، فإنَّ وجود بيئة عمل ودِّيَّة شرطٌ أساسي لوجود المتعة، بغض النظر عن المعايير، فكوننا راضين عن وظائفنا أمرٌ بالغ الأهمِّيَّة للحفاظ على التوازن بين "العمل والحياة".
وفي تعريف آخر يرى الباحث أن السعادة الوظيفية هو شعور الموظف بالرضا والراحة في العمل، وقناعته الداخلية أن ما يقوم به من أعمال أو يحققه من إنجاز في العمل يتناسب مع أهدافه الخاصة وطموحه الوظيفي.
من منا لا يود أن يعيش بسعادة، سواء في العمل أو في الحياة أو في أي مكان؟ ولكن هل في العمل والوظيفة سعادة؟ كيف يمكننا أن نحقق ذلك؟
الذي يؤدي دوراً كبيراً في تحقيق السعادة الوظيفية، فالتواصل يخفف التوتر بين الموظفين ويحل النزاعات، وهذا يزيد من اندماج الموظف مع زملاء العمل ويساعده على الاستفادة من خبراتهم وأفكارهم، كما يساعده على إيصال أفكاره بوضوح وسهولة أكبر، ويعزز اضغط هنا من العلاقة بين الموظف والمدير، وكل ما سبق يزيد من استقرار وراحة الموظف في عمله.